القاهره – سفاري نت
ما قبل المغيب تجمع الأحباب على طاولة مفروشة برائحة الحكايات و السمر،ليسترجعوا معها ذكرياتهم،وتحكى لهم حكايات عن أناس آخرين جلسوا في نفس المكان على النيل،تتعالى الضحكات،والنيل يعكس على صفحته كل ما يدور،كلمة فكلمة يمتلئ النيل بالفرحة،ويضيء ببهائها،وينعكس نورها على السماء الصافية،فتشرق الفوانيس من قلب الحكايات .
هكذا أبدع سميراميس إنتركونتنتال فوانيس تراس النيل واستغل أنه الأفضل دوما في موقعه على النيل وبادر بافتتاح تراس النيل قبيل رمضان