متابعه – سفاري نت
رغم أن التكنولوجيا شقت طريقها منذ زمن إلى منغوليا، إلا أن البلاد التي تتميز بمساحات خضراء شاسعة، ما زالت تتمسك بالبساطة والحداثة في الوقت ذاته، حيث من الطبيعي مشاهدة رعاة الأغنام وغيرهم يستخدمون الهواتف الذكية في السهوب والوديان الخضراء. ولا يزال الريف الشاسع، محافظاً على شكله منذ أيام جنكيز خان، بسبب حجمه الهائل.
وتبلغ مساحة منغوليا حوالي 1.6 مليون كيلومتر مربع، أي أربع مرات أكبر من كاليفورنيا وست مرات أكبر من المملكة المتحدة. أما الانتقال من محافظة إلى أخرى، فيتطلب أياماً من السفر، والمرور بأصعب التضاريس على سطح الكوكب، ومساحات شاسعة من الفضاء الخالي. وبينما تغطي السهوب مختلف أجزاء البلاد، فإنه ليس من المستغرب رؤية البحيرات، والوديان، والكثبان الرملية، والمنحدرات.
صحراء جوبي في منغوليا
مساحات خضراء واسعة من أبرزها منتزه تيريج الوطني في منغوليا
بحيرة خوفسغول في منغوليا
البحيرة البيضاء في منغوليا “تركين تساغان نور”
المنحدرات الصخرية الحمراء اللون في منغوليا
رهبان بوذيون في ديرغاندان في منغوليا
تتميز الخيم المنتشرة في سهوب منغوليا، بالتكنولوجيا المتقدمة، حيث يوجد بجانب كل خيمة ألواح شمسية وأقمار اصطناعية
تتميز منغوليات بمساحات خضراء شاسعة
غروب الشمس لديه سحره الخاص في منغوليا
المصارعة، تعتبر ممارسة رياضية شعبية في منغوليا، وخصوصاً في مهرجان نادام الذي يستقطب ثلاثة آلاف متنافس
تتميز منغوليا بحسن الضيافة، حيث تترك كل خيمة بابها مفتوح أمام الزوار
يتميز سكان منغوليا بارتباطهم الوثيق بالطبيعة