بالصور…أماكن خطيرة لا يجب أن يزورها السياح

متابعه – سفاري نت

السياحة في دول العالم هي أمنية كل إنسان صحيح الجسد والروح ولكن هناك أماكن خطيرة في عالمنا على كل إنسان يقدر حياته وحياة من يحب أن يتجنبها، ولا يقصدها زائرا إلا للضرورة القصوى ومع أخذ كافة تدابير الحيطة والحذر .

المنطقة الحدودية بين كولومبيا وبنما

​

هي عبارة عن أدغال متداخلة يصعب المرور فيها، وتنتشر بها العصابات المسلحة ومهربي المخدرات .

جورجيا

الصراع المسلح الذي اندلع بين روسيا وجورجيا قبل عدة سنوات ترك جورجيا كبلد غير مستقر أمنيا ورفع من احتمالية تعرض السائحين للخطف والسلب تحت تهديد السلاح من قبل عصابات مسلحة ذات توجهات مختلفة .

جمهورية الكونجو

بإستثناء العاصمة برازافيل ومدينة بوينت نوار تعد بقية البلاد مكانا خطيرا يعج بالعصابات المسلحة .

جمهورية الكونجو الديمقراطية

اندلعت في البلاد عدة حروب طاحنة بين أطراف مختلفة مما هوى بمستوى الأمن في البلاد إلى الحضيض .

سيراليون

ينتشر بها مرض الأيبولا وتنعدم فيها الرعاية الصحية المناسبة، ولقد أصدرت عدة دول اخطارات تدعو فيها مواطنيها إلى عدم السفر إلى سيراليون حتى اشعار آخر .

ليبريا

تعاني من تفشى مرض الإيبولا والخدمات الصحية تكاد تنهار بسبب استنزاف مواردها في علاج واحتواء مرض الإيبولا .

غينيا

تعاني من صراعات سياسية محتدمة وأزمة اقتصادية مزمنة ومؤخرا تفشي فيها مرض الإيبولا ليصبح الوضع لا يطاق فانعدم الاستقرار وتفشت أعمال الجريمة، والخدمات الصحية متواضعة في أحسن الاحوال .

ليبيا

لا يوجد حكومة حقيقية لا يوجد قانون، بالإضافة إلى اندلاع صراعات مسلحة عنيفة بين أطراف متناحرة تحاول السيطرة على البلاد .

نيجيريا

تنتشر أعمال الخطف في شمال البلاد، ناهيك عن انتشار جماعات مسلحة تطالب بالاستقلال في مناطق أخري وتشن هذه الجماعات هجمات على منشآت البلاد النفطية من حين لآخر .

إريتريا

منذ استقلال البلاد عن أثيوبيا في سنة 1993 والبلاد تأن بسبب القبضة الأمنية التي تفرضها حكومة أسياس أفورقي، ناهيك عن تفشي الفساد وانتشار العصابات القبلية التي تسلحها الحكومة، بالإضافة إلى توتر شديد مع دول الجوار من الممكن أن يتطور إلى نزاعات مسلحة لا يمكن توقع حجمها وتأثيرها .

تشاد

بسبب الصراعات المستمرة بين الحكومة وجماعات مسلحة مدعومة من بعض دول الجوار تعاني البلاد من عدم الاستقرار، وتفاقم الوضع مؤخرا بعد أن دخلت على خط المواجهة جماعة بوكو حرام فأصبحت الحكومات الغربية تنصح مواطنيها بتجنب السفر إلى تشاد إلا للضرورة .

كوريا الشمالية

تعيش البلاد تحت حكم الديكتاتور كيم جونغ أون الذي يحكم بالحديد والنار، فالأخبار شبه مؤكدة عن وجود معسكرات جماعية يزج فيها المعارضين السياسيين ليعيشوا في ظروف قاسية جدا، والأنباء تفيد بتعرض عدد من المواطنين حتى من الذين خدموا في الجيش ووصلوا إلى مناصب رفيعة إلى الإعدام بطرق وحشية بعد محاكمات صورية نتيجة شك كيم جونغ أون في ولائهم له، يفرض على المواطنين إظهار نفاق شديد للزعيم كيم جونغ أون يصل إلى درجة التأليه .

جمهورية أفريقيا الوسطى

يتعرض المسلمين إلى مجازر منظمة من قبل الميليشيات المسيحية التي تعيث فسادا في البلاد بعد أن قامت القوات الفرنسية بنزع السلاح من أيدي المسلمين، ولم يسلم من هذه المجازر حتى الأطفال، وكثير من هذه المجازر تتم بالأسلحة البيضاء ناهيك عن حرق عدد من المسلمين وهم أحياء، وفي شهادة لمحمد عيد إسماعيل أحد قادة المسلمين في البلاد قال “أن أكثر من ثلاثمائة مسجد في البلاد دمرت، وتم ذبح النساء والأطفال وحرق الرجال، بعدما مهدت القوات الفرنسية بتجريد المسلمين من السلاح، لتأتي بعدها المليشيات المسيحية لتقتلهم وتحرق منازلهم وتقطعهم بالسواطير” .

جمهورية جنوب السودان

تعاني البلاد من صراع مسلح اندلع بين قوات الجيش الموالية لرئيس البلاد سيلفا كير الذي ينتمي لقبيلة الدنكا، والقوات المواليه لنائبه السابق رياك مشار والذي ينتمي لقبيلة النوير .

إيران

هناك حالة من الترقب الدائم في إيران، تجعل الأجهزة الأمنية تعتقل أي سائح لأدني اشتباه، وفي حالة حدوث الإعتقال يلجأ الإيرانيين إلى حيل قذرة مثل الإدعاء بأنهم لا يعرفون مصير السائح أو يلفقون التهم للسائح، وعندها يرفضون إطلاق سراحه بناء على هذه التهم الملفقة .

النيجر

تعاني البلاد من انفلات أمني غير مسبوق يصاحبه فساد حكومي مزمن، احتمالية التعرض للخطف أو لهجوم مسلح كبيرة وخاصة في شمال شرق البلاد .