بالصور…أماكن مهجورة استوطنتها الطبيعة

متابعه – سفاري نت

هل أنت شجاع بما فيه الكفاية لزيارة هذه الأماكن المخيفة؟ سؤال طرحته صحيفة”الديلي ميل” البريطانية في تقرير عن أماكن مهجورة استوطنتها الطبيعة، ومنها نارا دريم لاند الذي أنشئ في 1961 في اليابان على غرار ديزني لاند والذي أصبح اليوم مهجورا ومنسيا، بالإضافة إلى المستشفى الذي تم استخدامه لعلاج أدولف هتلر والذي يوجد في برلين، ولا يزال يحتوي على عناصر مثل الكراسي والمعدات، وغيرها من الأماكن التي تميزت يوما ما بالجمال و الحياة وأصبحت اليوم منسية، وفيما يلي نتعرف على بعض هذه الأماكن بالصور:

بنيت حصون البحر في زمن الحرب في مصب نهر التيمز لحماية انجلترا ضد أي هجوم من ألمانيا النازية:

الأسرة الصدئة والمباني المغطاة بالكروم والممرات الفارغة مع جدران مغطاة بالكتابة هي كل ما تبقى من مستشفى برلين الذي كان يعالج فيه الزعيم النازي أدولف هتلر:

في ولاية بنسلفانيا صمم هذا السجن لتعذيب المجرمين وحبسهم في الحبس الانفرادي لأشهر متوالية، وقد أغلق في 1971:

محل الحلاقة في زنزانة 10 في سجن في فيلادلفيا، حيث يمكن للزوار أيضا أن مشاهدة الأنفاق التي حفرها السجناء:

المعدات الصدئة على الأرض في محطة لتوليد الطاقة من الفحم مهجورة في ينش، كنتاكي:

غريب وجميل…إنه نفق الحب في أوكرانيا، والذي لا يزال يستخدم كممر طبيعي للقطار، كما أنه مكان شعبي للسياح:

في قرية الصيد المهجورة هذه في جزيرة Shengshan، مقاطعة تشجيانغ، الصين، تتسلق النباتات الجدران الحجرية القديمة، وتزحف من خلال النوافذ والأبواب على طول المسارات:

البيوت البلاستيكية في كل مكان غطتها مزارع الكروم و الأعشاب، في قرية الصيد هذه، والتي تم التقاط صورها من قبل المصور هاو :

بنيت نارا دريم لاند في عام 1961 كرد ياباني على ديزني لاند، الذي افتتح في ولاية كاليفورنيا ، وقد كافح وحاول الاستمرار إلا أن قلة زواره اضطرته لإغلاق أبوابه:

 

واحدة من أجمل لقطات المصورة آنا ميكا تظهر تدفق الضوء من خلال نافذة من الزجاج الملون المنقوش في كنيسة الأرثوذكسية المنسية في بولندا:

نافذة زجاجية محطمة في المستشفى القديم في بولندا، مع بلاط متناثر على الأرض:

كنيسة مهجورة في بولندا:

قبعة وكرسي لا تزال مهجورة في محطة توليد الكهرباء الألمانية:

سفينة SS أمريكا، والمعروفة أيضا باسم النجمة الأمريكية، وقد دمرت في عام 1993 من فويرتيفنتورا في جزر الكناري خلال عاصفة رعدية بعد حياة مهنية طويلة تمتد إلى 1939: