سفاري نت – وكالات
كانت بداية المصور Mezeul عندما كان في الخامسة عشرة من عمره حيث أهداه والده كاميرا، ويقول أنه بدأ في التقاط صور لكل ما يصادفه، ومع مرور السنين بدأ يلتقط صورا أدق حيث بدأ السفر والتقاط صور مذهلة من الطبيعة المحيطة.
ومن الأشياء التي أصبح Mezeul يلتقط صورها السماء بكل ما تمثله من جمال وصفاء كما أن النجوم لفتت انتباهه ببريقها وجمالها.
ووِفقا لموقع gizmodo قال ميزول: أن سماء الليل تتضمن أشياء مذهلة جديرة بالمشاهدة و التوثيق، وأن الهروب من أضواء المدينة للاطلاع على أفضل عرض في السماء يعتبر مذهلا خاصة أن رؤية النجوم في عصرنا الحالي أصبح صعبا وقد يكون مستحيلا بالنظر إلى التلوث الضوئي الكثير في المدن، وأضاف: أنه يعرف الكثير من الناس لم يتمكنوا من قبل من رؤية درب التبانة أو النجوم أو الشفق القطبي، لذلك فإن هدفه هو التقاط هذه اللحظات و مشاركتها مع أكبر عدد ممكن من الناس.