لآلاف السنين، هبّت رياح المحيط الهندي لتجلب التجار والمحاربين والأديان المختلفة إلى الساحل الكيني. من جزيرة العرب إلى آسيا وأوروبا، استطاعت كل من هذه الحضارات أن تترك بصمتها التاريخية والثقافية على ساحل كينيا الخلاب.
وقد شكلت التغيرات الزلزالية ساحل كينيا على مر القرون، تاركة الكثير من الآثار التي تنتظر الاستكشاف.