بوابتك لعالم السفر .. أخبار السياحة وآخر العروض

بالصور .. استمتع برحلة ممتعة فى دبلن

سفارى نت – وكالات

عند التفكير في رحلة سياحية أوروبية، "سيدتي. نت" ينصحك باختيار العاصمة الإيرلندية "دبلن"، التي يحلو اكتشاف معالمها من خلال شبكة النقل المريحة التي تأخذ الزائر أينما يرغب؟

عناوين في "دبلن"…
– شارع "جرافتون": يقع تمثال "مولي مالون" في الجزء السفلي من الشارع الذي يعتبر نقطة جذب للموسيقيين المتجولين. علماً أن العديد من الفرق والموسيقيين المشهورين أدوا عروضاً مرتجلة في وسط الشارع المذكور، بما في ذلك بونو من فريق "يو2" العالمي. بالإضافة إلى الموسيقيين المتجولين، تتعدّد المتاجر الكبرى في المكان، بما في ذلك "براون توماس" الذي يعد أكثر وجهات التسوق شعبية، فضلاً عن المطاعم العصرية والمقاهي المنتشرة على أطراف الشارع، لعل أبرزها مقهى "بيوليس".

– حديقة "سانت ستيفنز جرين": لا بد من التمتع بنزهة وسط الأجواء الهادئة المخيمة على الحديقة، بعيداً عن ضجيج وسط المدينة. هناك، يمكن الاستلقاء على العشب الأخضر للاسترخاء كما يفعل السكان المحليون! ولعل النقطة الأجمل في الحديقة تتمثّل في تلك النافورة المزخرفة التي تتوسطها، فضلاً عن جسر يمتد فوق بركة البط، وملعب للأطفال.
الجدير بالذكر أن الحديقة كانت مسرحاً لقتال مرير خلال انتفاضة أقيمت سنة 1916.
تستقبل الحديقة الزائرين على مدار السنة، من الإثنين إلى السبت ابتداء من السابعة والنصف صباحاً. أما الأحد وخلال الأعياد فتفتح من التاسعة والنصف صباحاً. الدخول مجاني.

– "المتحف الوطني": يقع "المتحف" عند نهاية شارع "كيلدير"، ويضمّ مجموعة من الأعمال الفنية الإيرلندية في العالم جنباً إلى جنب مع مجموعة رائعة من الفن الأوروبي منذ العصور الوسطى وحتى اليوم. كانت افتتح سنة 1864، مع أجنحة تمت إضافتها في سنتي 1903 و1968. المتحف، الذي يمتد على أربعة مستويات، يستضيف بانتظام المعارض المؤقتة. وهناك مقهى شعبي ممتاز يجمع السكان المحليين والزائرين على حد سواء.
يفتح المتحف أبوابه من الإثنين إلى الأربعاء، وذلك من التاسعة والنصف صباحاً حتى الخامسة والنصف بعد الظهر، فيما يبقى فاتحاً أبوابه لغاية الثامنة والنصف مساء كلّ جمعة وسبت. أما الخميس فيفتح منذ الثانية عشر ظهراً حتى الخامسة والنصف بعد الظهر.

– قرية "هووث": ان فرصة زيارة هذه القرية الواقعة في الجانب الشمالي من "دبلن" لا تفوّت!
هناك، تكثر المطاعم التي تقدم المأكولات البحرية الطازجة. في الأصل، كانت "هووث" عبارة عن قرية صغيرة لصيد السمك. أمّا اليوم فهي تشكلّ إحدى ضواحي دبلن، مع مزيج من التنمية السكنية الكثيفة والتلال البرية. "هووث" هي أيضاً موطن لواحد من المباني المحتلة الأقدم في إيرلندا، ولقلعة. إشارة إلى أن القرية كانت موقعاً لتصوير بعض الأفلام السينمائية، مثل: "آخر الملوك السامية".

وفقا لمجلة سيدتى

التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.