سفاري نت – متابعات
تتميز فنادق ومنتجعات فيرمونت عالميًا بكونها واحدة من أبزر المجموعات الفندقية في قطاع الضيافة في الوقت الحالي.
وتضم محفظتها الفندقية 70 منشأة، بما فيها فندق ذا بلازا في مدينة نيويورك، وذا سافوي في لندن، وفيرمونت بيس في شانغهاي وبرج ساعة مكة فيرمونت.
كما أثبتت الدراسات أن 75% من المسافرين الباحثين عن الرفاهية من الذين يقيمون في فنادق من فئة خمس نجوم يفضلون استكشاف الثقافة المحلية للوجهة السياحية مع التمتع بالإقامة في فندق مميز.
لهذا استثمرت فيرمونت في مشاريع كبرى بهدف ترميم المنشآت التاريخية لتعكس طاقة وثقافة وتاريخ المكان من خلال مأكولات مستوحاة من التراث المحلي للبلد، واستراحات تنبض بالحياة وتصميم فريد، وتجارب رفاهية لا تُنسى تصنع أيقونات الغد.
وضم إعلان تقرير فيرمونت لعام 2016 حول رؤى السياحة الفاخرة، فندق برج ساعة مكة الملكيفيرمونت، باعتباره واحدًا من خمسة معالم عالمية فريدة.
ويتميز الفندق الواقع بالقرب من المسجد الحرام بموقعه الرئيسي، لكونه أقرب فندق للكعبة المكرمة وأفضل مكان للزوار القادمين بغرض تأدية مناسك الحج والعمرة، مما يجعله رمزًا خالدًا في مجال الضيافة الفندقية في المدينة المقدسة.
ويشكل موضوع التوازن ما بين تجسيد التاريخ وتوفير أجواءً عصرية ومرافق حديثة أمرًا هامًا في فنادق فيرمونت، ليقضي الزوار تجربة الإقامة في أماكن تاريخية ذات معايير رفاهية وعصرية في آن واحد.
وقد تأسست علامة فيرمونت عام 1907 فكان أول مشاريعها فندق فيرمونت سان فرانسيسكو، واليوم تحتل المجموعة عددًا من أشهر الفنادق في العالم
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.