منذ بنائها قبل أكثر من ستة آلاف عام، لطالما اعتبرت القلعة مركزاً للعديد من الأنشطة السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
رغم أعمال الصيانة والترميم، تفتح قلعة أربيل الأثرية أبوابها للزائرين يومياً، إذ تم افتتاح متاحف السجاد اليدوي والحف الأثرية ومتحف الأحجار الكريمة ومتحف القلعة.
ويتزامن ذلك مع استمرار فرق الآثار بالبحث والتنقيب في سبعة مواقع أثرية بالمنطقة، كما تم اكتشاف معالم متعددة في القلعة من ضمنها سور القلعة.
قال مسؤول العلاقات العامة في القلعة الأثرية، هوراز مظفر، إن القلعة تفتح أبوابها للزوار رغم أعمال الصيانة التي تجري فيها.
ومنذ بنائها قبل أكثر من ستة آلاف عام، لطالما اعتبرت القلعة مركزاً للعديد من الأنشطة السياسية والاجتماعية والاقتصادية.