سفاري نت – متابعات
عند التخطيط لرحلتك السياحية فانك تود ان تاخد كل ما يهمك في حقيبة السفر لكن هناك بعذ الاشياء لا يجب ان تاخذها معك ، تعرف عليها :
1- الشامبو والصابون
يستصغر الناس حجم عبوات الشامبو وقطع الصابون لكنها في النهاية سوف تصنع وزنا لا داعي له فكل الفنادق وحتى النزل الصغيرة تضع علب شامبو مجانية و صابون في الغرف حتى لو كنت مسافرا إلى وجهة لا تقدم هذه الخدمة فإن من يدفع ثمن سعر تذاكر الطيران وحجوزات الفنادق يستطيع أن يشتري علية شامبو جديدة عند وصوله وإذا لم تكن راغبا في ذلك فنحن على يقين أن شعرك لن يتأثر كثيرا إذا لم تستعمل الشامبو خلال أيام رحلتك القصيرة .
2- المناشف
رغم أن المناشف لا تمثل حجما يذكر في حقائب السفر لكنها أيضا من الأشياء التي يجب أن تتوقف عن حملها معك لأنها تستهلك أغلب مساحة الحقيبة في حين أنك لن تحتاج إلى استعمالها فالفنادق تقدم المناشف النظيفة المعقمة من مرة إلى مرتين يوميا ضمن خدمة الغرف .
3- الأشياء القيمة
اصطحاب الأشياء القيمة و غالية السعر في حقائب السفر يصيبك دائما بالتوتر و القلق خوفا من فقدها مع الحقيبة أو تعرضها للكسر أو للسرقة لذلك تخفف من الأشياء الثمينة كالحلي و المجوهرات و الساعات الغالية وأجهزة الحاسب المحمول وكل ما يمكن أن يسبب فقده أو خسارة ألما لك .
4- أزواج الأحذية
إذا كنت في رحلة أو سافرت لقضاء عطلة فلماذا تحرص على أن تضع في حقيبتك عدة أزواج من الأحذية ؟! إنه ليس وقت التأنق و لكنه و قت استرخاء لذلك يكفيك حذاء رياضي ترتديه على ملابس غير رسمية وانطلق لتستمتع .
5- المعطف الثاني و الثالث
يعتقد الذين يسافرون لقضاء عطلاتهم في أماكن باردة أن عليهم اصطحاب أكثر من معطف تجنبا للبرد رغم أنهم في الحقيقة لن يستطيعوا ارتداء معطفين في ذات الوقت لذلك حول أن تغير المفهوم السائد غلى فكرة الدفء بالطبقات فيمكنك ان تصطحب معك أثقل معاطفك فإذا كان الجو أكثر برودة مما ظننت دعم ذلك بقميص ثقيل تحت المعطف فإذا استمر إحساسك بالبرد أضف قطعة أخرى داخلية ذلك أفضل من تضع في حقيبة ملابسك نصف خزانة ملابسك
6- الكتب
يظن كثير من المسافرين أنهم لا يستطيعون الاستغناء عن الكتب في رحلاتهم وسفرياتهم سواء كانت هذه الكتب عبارة عن دلائل سياحية للبلاد التي سيزورونها أو روايات وكتب ثقافية يشغلون بها أوقات تنقلاتهم في وسائل المواصلات لكن في الحقيقة لقد بدأ العالم يستبدل أطنان الورق بالأجهزة الحديثة فضع على هاتفك أو جهازك اللوحي مئات الكتب و استعمل الإنترنت في الوصول للمعلومات السياحية المطلوبة