بالصور| سبب اختيار إشبيلية أفضل مكان للزيارة في عام 2018
فريق التحرير
12 نوفمبر، 2017
تقارير
8,424 زيارة
سفاري نت – متابعات
تصدرت مدينة إشبيلية الإسبانية قائمة “لونلي بلانت” للمدن الجديرة بالزيارة في عام 2018، وذلك بفضل ما توفره من معالم تاريخية ومطاعم وهندسة معمارية، إلى جانب أسباب أخرى نتعرف عليها وفقا لموقع “بيزنس إنسايدر” بالصور:
إشبيلية هي عاصمة منطقة الأندلس في إسبانيا.
إنها بالفعل وجهة شعبية حيث تنتقل الحافلات السياحية بين أشهر المواقع.
على الأرض، تضيف نوافير القصر جمالا إلى عظمة المكان.
قصر ألكازار، سمة أخرى من معالم مدينة إشبيلية، هو أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو.
قصر الدوقات كان منزلا تاريخيا قبل أن يصبح نصبا وطنيا.
سجن قديم وبرج عسكري من القرن الثالث عشر، برج الذهب على نهر غوادالكيفير هو معلم آخر يطل على المناظر الخلابة.
ميتروبول باراسول، المعروف أيضا باسم “لاس سيتاس” يضم مقهى وسوق وفضاء للحفلات.
يوفر الممشى في الأعلى إطلالة شاملة على وسط المدينة.
كما تفتخر إشبيلية بمطاعمها وحاناتها.
تقدم حانة التاباس المقبلات وأجزاء صغيرة من الوجبات الإسبانية الكلاسيكية.
أقدم حانة في إشبيلية، إل “رينكونسيلو”، افتتحت في 1670.
إشبيلية هي أيضا موطن البرتقال.
الحلويات متوفرة على العربات في الشارع.
تشتهر إشبيلية بالفلامنكو، وهو أسلوب رقص يعود تاريخه إلى القرن التاسع.
يشاهد الفلامينكو في الأحداث الثقافية مثل معرض أبريل في إشبيلية.
مع الهندسة المعمارية المذهلة، والأكل اللذيذ، والثقافة الغنية، إشبيلية هي المكان المناسب للزيارة في عام 2018.
العربات التي تجرها الخيول هي بديل آخر للتنقل.
تم بناء بلازا دي إسبانيا للمعرض Ibero-American Exposition لعام 1929، وهو معرض عالمي يهدف إلى تعزيز الروابط بين إسبانيا ودول أخرى.
يحتوي المجمع الكبير على نظام خاص به من القنوات الصغيرة والجسور.
تساهم هندسته المعمارية القوطية في أفق المدينة الرائع.
على الأرض، تضيف نوافير القصر جمالا إلى عظمة المكان.
قصر ألكازار، سمة أخرى من معالم مدينة إشبيلية، هو أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو.
قصر الدوقات كان منزلا تاريخيا قبل أن يصبح نصبا وطنيا.
سجن قديم وبرج عسكري من القرن الثالث عشر، برج الذهب على نهر غوادالكيفير هو معلم آخر يطل على المناظر الخلابة.
ميتروبول باراسول، المعروف أيضا باسم “لاس سيتاس” يضم مقهى وسوق وفضاء للحفلات.
يوفر الممشى في الأعلى إطلالة شاملة على وسط المدينة.
كما تفتخر إشبيلية بمطاعمها وحاناتها.
تقدم حانة التاباس المقبلات وأجزاء صغيرة من الوجبات الإسبانية الكلاسيكية.
أقدم حانة في إشبيلية، إل “رينكونسيلو”، افتتحت في 1670.
إشبيلية هي أيضا موطن البرتقال.
الحلويات متوفرة على العربات في الشارع.
تشتهر إشبيلية بالفلامنكو، وهو أسلوب رقص يعود تاريخه إلى القرن التاسع.
يشاهد الفلامينكو في الأحداث الثقافية مثل معرض أبريل في إشبيلية.
مع الهندسة المعمارية المذهلة، والأكل اللذيذ، والثقافة الغنية، إشبيلية هي المكان المناسب للزيارة في عام 2018.
إشبيلية اسبانيا سياحة فنادق مطاعم 2017-11-12