سفاري نت بوابتك لعالم السفر .. أخبار السياحة وآخر العروض
سفاري نت – متابعات
البحيرة الزرقاء في مالطا Blue Lagoon malta ما هي إلا قطعة موصوفة من الجنة، حيث الطبيعة الخلابة من جمال مياهها الزرقاء وأشعة الشمس الساطعة ورمالها الذهبية الناعمة ووجود الأسماك والطيور ذات الألوان المتعددة فهي عبارة عن محمية طبيعية متكاملة، وهي عبارة عن خليج ضحّل مليء بالمياه الزرقاء ويقع بين جزيرتين، لذلك تعتبر من أجمل الاماكن السياحية في مالطا حيث يتوافد إليها أعداد كبيرة من السياح كل عام فهي تعتبر من أهم مناطق السياحة في مالطا وفقا لموقع رحلاتك .
أنشطة يمكنك القيام بها
• ممارسة رياضة الغوص؛ حيث تعتبر الجزيرة الزرقاء من أجمل الأماكن التي يمكنك الغطس والغوص بها لتستمتع بمشاهدة الكثير من الكائنات البحرية الرائعة.
• القيام بصيد الأنواع المختلفة من الأسماك؛ فستنبهر من ألوان الأسماك الموجودة بالبحيرة من شدة جمالها ومن الممكن أن تستخدم بعض أنواع الكاميرات التي تستخدم تحت الماء لتصوير هذه الأسماك الرائعة.
• ممارسة رياضة التزلج أعلى أمواج البحيرة؛ وذلك من خلال ركوب الأمواج عند وجود الرياح وتتطلب هذه الرياضة قوة عضلات الذراعين حتى تتمكن من ممارستها.
• الاستجمام والهدوء النفسي والصفاء الذهني؛ بسبب هدوء البحيرة فيمكنك الاستلقاء على الرمال الناعمة وتعريض جسدك إلى أشعة الشمس الساطعة.
• التقاط بعض الصور التذكارية مع أصدقائك وأقاربك في هذا المكان الخلّاب الذي سيجذبك للذهاب إليه كل عام بل وكل إجازة أيضًا.
• القيام بركوب الدراجات على شاطئ البحيرة والاستمتاع بها، ويمكنك مشاركة ذلك من أحد أصدقائك حتى تستمتع بها بشكل أفضل.
• ينصح أطباء وأخصائيين الأمراض الجلدية بالذهاب إلى البحيرة الزرقاء للعلاج والاستشفاء من بعض الأمراض الجلدية كأمراض الصدفية والحساسية بسبب المواد الفعّالة الموجودة بالبحيرة وبالرمال الذهبية الغنية بكثير من المعادن الهامة.
• التجول حول البحيرة يكسبك قدر كبير من الطاقة الداخلية الإيجابية بسبب جمال الصخور المتراصّة وكثرة الأشجار الشاهقة الموجودة منذ آلاف السنين.
أسعار الدخول
10 يورو.
25: 35 يورو شاملة المشروبات والأطعمة.
للاطلاع على المزيد من المعلومات حول الأسعار المتغيرة يمكنكم زيارة الموقع الرسمي البحيرة الزرقاء في مالطا .. من هنا
ساعات العمل
طوال أيام السنة ولكن تتوقف عند سوء الأحوال الجوية.
أفضل فترات الزيارة: من شهر أبريل إلى شهر أكتوبر.
