سفاري نت – متابعات
في الوقت الذي تتزايد فيه المخاوف بشأن تغير المناخ، تقود HONOR الطريق من أجل إجراء تحول جذري، حيث تتخذ خطوات حاسمة لمعالجة التحديات البيئية والالتزام بمستقبل أفضل مع انخفاض انبعاثات الكربون. استجابة للدعوة العالمية للممارسات المستدامة، تعمل HONOR بنشاط على مواءمة عملياتها ومنتجاتها وشراكاتها مع المبادئ الصديقة للبيئة.
تبنت HONOR مفهوم الاقتصاد الدائري، وأضافته بسلاسة في دورة حياة تطوير منتجاتها. يهدف هذا النهج الاستراتيجي إلى تقليل النفايات وزيادة عمر المنتجات إلى أقصى حد، وتعزيز النظام البيئي المستدام. وقد أدى تفاني الشركة في تحقيق هذه الرؤية إلى انخفاض كبير في المواد والمواد الخطرة بمقدار مذهل بلغ 3,861 طناً
ويمتد الالتزام بالاستدامة ليشمل مبادرات إعادة التدوير الاستباقية التي أطلقتهاHONOR ، حيث تم إعادة تدوير أكثر من 1785 طن من النفايات الإلكترونية حتى الآن. وهذا الجهد الجدير بالثناء لا يقلل من التأثير البيئي للنفايات الإلكترونية فحسب، بل يساهم أيضاً في الإدارة المسؤولة للموارد.
ويمتد التزام HONOR بالاستدامة إلى تعبئة وتغليف هاتفها الرائدHONOR Magic V2، حيث أن 98% من المواد المستخدمة غير بلاستيكية. يؤكد هذا الاختيار الواعي التزام العلامة التجارية بتقليل النفايات البلاستيكية وتعزيز حلول التعبئة الصديقة للبيئة.
ومن خلال تسخير قوة التكنولوجيا الذكية، قامت HONOR بعمل 75% من خط إنتاجها بشكل آلي وأوتوماتيكي. لا تعمل هذه الخطوة الإستراتيجية على تبسيط عمليات التصنيع فحسب، بل تقلل أيضاً بشكل كبير من استهلاك الطاقة والموارد، مما يمثل خطوة كبيرة نحو كفاءة استخدام الموارد.
وضعت HONOR أهدافًا طموحة لتقليل انبعاثات الكربون بنسبة تبلغ 88%، مع التزام مواز بتحقيق استخدام الطاقة المتجددة بنسبة 100%. ويتوج ذلك بخطة شاملة لعمليات خالية من الكربون بحلول عام 2045، وهو إنجاز هام يتماشى مع أهداف الاستدامة العالمية. وكجزء من هذه الرؤية، تهدف الشركة إلى خفض ملحوظ في انبعاثات الكربون بنسبة 36% بحلول عام 2035.
تم تصميم هاتف HONOR V Purse مع التركيز على الاستدامة، وهي شهادة على التزام HONOR البيئي. باستخدام مواد صديقة للبيئة، بما في ذلك الجلد النباتي لأحزمتها، يقدم هذا المفهوم شاشات عرض دائمة قابلة للتخصيص (AODs) والتي تلائم أي إطلالة بشكل فريد. من خلال هذه الطريقة البسيطة، يمكن لهاتف HONOR V Purse أن يساعد المستهلكين المهتمين بالبيئة على تقليل استهلاكهم لما يُسمى بالأزياء السريعة، والأهم من ذلك، أنها تساعد عالم الموضة على تبني تقنيات جديدة من أجل تشجيع المستهلكين على شراء كميات أقل واستخدامها لفترة أطول.