سفاري نت بوابتك لعالم السفر .. أخبار السياحة وآخر العروض
سفاري نت – متابعات
تواصل الخطوط الجوية القطرية تحقيق إنجازات مميزة في الالتزام بالمواعيد، حيث حصلت على جائزة شركة الطيران الأكثر التزاما بالمواعيد في حفل توزيع المطارات 2024.
وتعتمد الخطوط الجوية القطرية على استثمارها في التحليلات وعلوم البيانات لتحسين دقة المواعيد وتعزيز تجربة العملاء، وقد تم إدراجها مرة أخرى ضمن أكثر شركات الطيران دقة في المواعيد على مستوى العالم، وهو إنجاز تحقق من خلال استثمار الشركة في الابتكار والموارد البشرية وتصدرت الخطوط الجوية القطرية شركات الطيران في الوقت المحدد على مستوى العالم في العام الماضي.
وتواصل الخطوط الجوية القطرية الحائزة على العديد من الجوائز العالمية سلسلة إنجازاتها بحصولها للمرة الثامنة في تاريخها على جائزة “أفضل شركة طيران في العالم” لعام 2024 من قبل منظمة تصنيف وتقييم النقل الجوي العالمية، سكاي تراكس، لتحقق بذلك الخطوط القطرية إنجازاً تاريخياً غير مسبوق.واستكمالاً لمسيرتها المتميّزة والمرموقة، حازت الخطوط الجوية القطرية أيضاً على جائزة “أفضل درجة أعمال في العالم” وجائزة “أفضل صالة مسافرين على درجة رجال الأعمال في العالم” وجائزة “أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط”.
وبوصفها شركة رائدة في مجال الابتكار والاعتماد الرقمي، حصلت الخطوط الجوية القطرية على جائزة “أفضل موقع إلكتروني لشركات الطيران في العالم” من قبل جوائز تكنولوجيا السفر العالمية.
كما نالت الخطوط القطرية شهادة للتقييم البيئي تعد هي الأعلى من الاتحاد الدولي للنقل الجوي لتصبح بذلك أول شركة طيران في الشرق الأوسط تنال هذه الشهادة المستندة على مبادئ نظام الإدارة البيئية المعترف بها عالميا كما وكانت الخطوط الجوية القطرية من أولى الشركات التي وقعت على اتفاقية قصر باكنجهام في مارس 2016، لتصبح بذلك الخطوط القطرية أول شركة طيران في العالم تحصل على اعتماد معايير الصناعة لمنع الاتجار غير المشروع بالحياة البرية في مجال الطيران.
وتسيّر الخطوط الجوية القطرية رحلاتها حاليّاً إلى حوالي 170 وجهة عالمية، عبر مقر عملياتها في الدوحة، مطار حمد الدولي، الحائز على جائزة “أفضل مطار في العالم” خلال حفل توزيع جوائز سكاي تراكس العالمية للمطارات. وفي عام 2024، حصد مطار حمد الدولي جائزة “أفضل مطار في الشرق الأوسط” للمرة العاشرة على التوالي، بالإضافة إلى جائزة “أفضل مطار في العالم للتسوق” للسنة الثانية على التوالي.
