سفاري نت بوابتك لعالم السفر .. أخبار السياحة وآخر العروض
سفاري نت – متابعات
احتفلت الاتحاد للطيران مع موظفيها بتشكيل بشري للرقم 59 احتفاء باليوم الوطني الكويتي، وذلك مشاركة منهم أشقاءهم الكويتيين فرحتهم بهذه المناسبة الوطنية العزيزة على قلوبنا، وذلك تأكيدًا على عمق العلاقات الأخوية التي تجمع بين دولة الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت.
وقالت الاتحاد للطيران، في بيان اليوم، أنها بدات رحلاتها إلى الكويت في الأول من شهر يوليو 2006 بمعدّل سبع رحلات في الأسبوع، لتصل في الوقت الحالي إلى 35 رحلة أسبوعيًا ذهابًا وإيابًا بمعدّل 5 رحلات يوميًا. وتمكنت الشركة خلالها من نقل ما يزيد عن 3.2 مليون مسافر.
ويبلغ عدد الضيوف المسافرين على متن الاتحاد للطيران بين الكويت وأبوظبي نحو 341 ألف ضيف سنويًا. وتعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة من أكثر الوجهات رواجًا لدى الأشقاء الكويتيين حيث يزور الدولة نحو 15 ألف ضيف كويتي على أساس سنوي، لتأتي بعدها في المرتبة الثانية المملكة المتحدة ثم الولايات المتحدة الأمريكية تليها تايلند فألمانيا. كما وصل عدد الضيوف الذين يتوقفون في أبوظبي لقضاء ليلة أو أكثر قبيل متابعة سفرهم لوجهات أخرى إلى أكثر من 2150 ضيفًا في الإثني عشر شهرًا الماضية.
سينتهي هذا الإعلان خلال 12
ويستفيد الكويتيون المسافرون إلى الولايات المتحدة الأمريكية عبر أبوظبي، من خدمة مركز التخليص المسبق لإجراءات السفر إلى الولايات المتحدة القائم في مطار أبوظبي والذي يتيح لهم تخليص إجراءات الهجرة والجمارك في أبوظبي قبل متابعة سفرهم، حيث يتم التعامل معهم لدى وصولهم إلى الولايات المتحدة كمسافرين داخليين.
وقال أحمد محمد القبيسي، نائب أول الرئيس للاتصال المؤسسي والشؤون الحكومية والدولية في مجموعة الاتحاد للطيران: “تجمع دولة الامارات العربية المتحدة ودولة الكويت الشقيقة علاقات أخوية قوية لطالما كان لها الأثر الكبير في الدور الحيوي الذي تلعبة كلاً من شركة الخطوط الجوية الكويتية والاتحاد للطيران في دعم جهود النقل الجوي بين البلدين والتعاون في كل ما يسهم في تعزيز حركة السفر والسياحة والتبادل الاقتصادي بين البلدين. ولعل من أبرز ما شهدته الناقلتان مؤخراً هو توقيع اتفاقية الشراكة بالرمز لمنح المسافرين عبر خطوطنا مزيدًا من المرونة والخيارات في إجراء حجوزاتهم. ونتطلع لمزيد من فرص التعاون المشترك التي تعود بالنفع على المواطنين والمقيمين والمسافرين من وإلى البلدين الشقيقين”.
