بالصور .. تعرف على اروع الاماكن السياحية للاستمتاع بالمناظر الخلابة وغروب الشمس

سفاري نت – متابعات

لكل عشاق الطبيعة والجمال والمناظر الطبيعية الخلابة والمميزة اليكم في هذا المقال بعض الوجهات السياحية الخلابة والممتع من اجل الاستمتاع باروع المناظر الطبيعية ومنظر غروب الشمس الدافئ والممتع تعرفوا عليها

بورا بورا

– “بورا بورا” تقع في “تاهيتي”، وتقدّم مشهدًا لا يُنسى لغروب الشمس. ويمكن المتعة به من أي بقعة من الجزيرة، أو على متن إحدى العبّارات المتمايلة فوق المياه الفيروزية.
تقدّم “بورا بورا” النشاطات الآتية، للسائحين:

– جولة على متن القارب السياحي المكسوّ بالزجاج الشفّاف عند أرضيته، ما يمكّن من رؤية الشعاب المرجانية والأسماك الاستوائية الملوّنة. تنطلق رحلات القارب عند العاشرة صباحًا، كلّ اثنين وأربعاء وسبت. وتستغرق كلّ منها ساعة ونصف الساعة. وتبلغ تكلفتها 48 دولارًا أمريكيَّا للفرد.

– جولة ثقافيّة برفقة مرشدين متخصّصين، تتمّ خلالها رواية الأساطير المتداولة في الجزيرة، ويتمّ اكتشاف مدافع الحرب العالميّة الثانية الأميركيّة. تبدأ الجولة عند الثامنة والنصف صباحًا أو الواحدة والنصف بعد الظهر، وتستغرق ثلاث ساعات ونصف الساعة. وتبلغ تكلفتها 81 دولارًا أمريكيًّا للفرد.

– الغوص وإطعام القروش: تشمل الرحلة الغوص في مياه “بورا بورا” النقيّة وإطعام أسماكها، ولكنّها لا تهدف السبّاحين حصرًا، بل يمكن أيضًا المكوث في القارب للمشاهدة. تُنظّم الجولة، يوميًّا، ما عدا الأحد، وتبدأ من التاسعة صباحًا، وتستغرق ساعتين ونصف الساعة، مقابل 84 دولارًا أمريكيًّا للشخص.

– عشاء في مطعم “بلودي ماريز”: غالبًا ما يرتاد المشاهير هذا المطعم، الذي يقدّم مجموعةً من الأطباق الطازجة، بما في ذلك سرطان البحر والروبيان واللحم والدجاج، كما الوجبات النباتية. إشارة إلى أن “بلودي ماريز” يقفل أبوابه السبت والأحد.

“دوبروفنيك”

في كرواتيا، تعدّ “دوبروفنيك” واحدة من الوجهات السياحية الأكثر شعبيّة في البحر الأبيض المتوسط. وهي تطلّ على البحر الأدرياتيكي، مُقدّمة مناظر خلّابة للغروب.
من معالم “دوبروفنيك” السياحيّة: الأكثر شهرةً

– حصن “لوفريجينيك”: يقع غربي “البلدة القديمة”، على ارتفاع 37 مترًا فوق سطح البحر، ويعدّ رمزًا للبقاء والحرية، إذ كان يستخدم للدفاع عن المدينة. وفي هذا الإطار، تكشف السجلات عن كيفيّة بناء الحصن في غضون أشهر ثلاثة، بهدف التصدّي لأسطول البندقيّة. كان نُقش فوق المدخل: “الحريّة لا تباع بكلّ ذهب العالم”، بالأحرف اللاتينية. يضمّ الحصن صرح القديس لورانس الديني، وساحة تُنظّم عروض مسرحيّة فيها، ضمن برنامج “مهرجان صيف دوبروفنيك”.

-“سترادون”: هو الشارع الرئيس في المدينة؛ كان بني من الحجر الجيري، مع الإشارة إلى أنّه يمتدّ على 300 متر من خلال “المدينة القديمة”، ويشكّل قبلة السائحين الراغبين في استكشاف الكنوز المعمارية. كان الشارع استقطب عددًا كبيرًا من السائحين، ولا سيما النجوم، ومن بينهم: كيفين سبايسي وشون كونري وتوم كروز وبيونسيه. وهو يستخدم الشارع أيضًا مسارًاللمواكب الاحتفالية.

بحيرة “آنيسي”

في جبال الألب الفرنسيّة، تقبع بحيرة “آنيسي”، وتعدّ وجهة سياحيّة شعبيّة، نظرًا إلى ما تقدّمه من نشاطات ممتعة لزائريها. علمًا بأن الأخيرة عديدة، وتمتدّ على مدار اليوم، بما في ذلك مشاهدة غروب الشمس، التي تنعكس أشعتها على المسطح المائي، وسط جبال الألب الفرنسية الشامخة المحيطة بالبحيرة.

تشهد “آنيسي” على تقاطر السائحين إليها خلال الصيف، وتقدّم لهم النشاطات المائية التقليديّة، كالتزلّج على الماء وركوب الأمواج والإبحار والسباحة والغوص وصيد الأسماك. كما توفّر شواطئ البحيرة فرصة التنزّه سيرًا على الأقدام أو على الدراجات الهوائية. علمًا بأن قرية “تالوار” تتمركز إلى حافة البحيرة، وهي منتجع مشهور يجمع بين الاسترخاء ونشاطات الترفيه والرياضات المائية.

من شواطئ “آنيسي” الأشهر، “شاطئ البلدية” حيث يمكن للسائح وضع المنشفة الخاصّة به على العشب، فالتمدّد والنعمة بالهدوء! ويمكن زيارة العنوان المذكور خلال الفترة الممتدة من 28 حزيران إلى 31 أب، وذلك من التاسعة والنصف صباحًا حتى الخامسة والنصف بعد الظهر.

اماكن سياحيةحول العالمسفرسياحةغروب المس