5 إكسسوارات أنيقة وعملية لراحة المسافر..تعرّف إليها

سفاري نت – متابعات

السفر ليس مجرّد تنقّل من مكان لآخر، بل أصبح عبارة عن أسلوب حياة وتجربة متكاملة.

وتُعتبر الإكسسوارات من أهم الأمور التي تجعل من السفر تجربة متكاملة، ما يساعد المسافر في رحلته في الطائرة، وأثناء تنقله، وفي إقامته في الفندق.

وتميّز معرض "Travel Foods Show"، في مدينة لاس فيغاس الأمريكية، بالكثير من المعروضات العملية والأنيقة والمريحة لضمان راحة المسافر في مختلف مراحل السفر. وتشاهدو بعض أبرز هذه الأكسسوارات فيما يلي:

 

هزّت شركة "Trunkster" أساسات عالم حقائب السفر مع موجة من الحقائب الجديدة التي تخلّت عن "السحاب" واستبدلته بقطعة يمكن رفعها إلى الأعلى. كما تتضمن الحقيبة ميزاناً رقمياً، وبطارية قابلة للتغيير، وجهاز تتبع دولي، وقبضة سهلة التحكم. وتأتي الحقيبة بسعر 355 دولاراً.

إذا كنت من مرتادي الفنادق الرخيصة الثمن، فقد عانيت غالباً من الحمامات الصغيرة في غرف تلك الفنادق، ما لا يتيح للنزيل المساحة الكافية لفرد كافة أغراضه. لكن، تفي حقيبة "ORGO Lite" بالغرض، فهي عبارة عن حقيبة متنقلة تتحول إلى منضدة تمتد فوق المغسلة ليستطيع المسافر وضع أغراضه على مساحة أكبر. وتباع هذه الحقيبة بـ 39.99 دولاراً.

 

حقيبة الظهر الصحية

تجنّب إصابات الجسم، والشعور بالراحة هما عاملان أساسيان يبحث عنهما أي مسافر. وتحل "حقيبة الظهر الصحية" هذه المشكلة، من خلال حقيبة ظهر يشبه شكلها شكل الدمعة. وتتخذ هذه الحقيبة شكل الجسم لتخفيف التوتر الذي يسببه حمل الوزن الزائد على الجسم. 

 

للأشخاص الذين لا يستطيعون النوم في المطار أو الطائرة بسبب الضوء، تعرفوا إلى نظارات "Occles" الواقية، التي تتمتع بكونها خفيفة وقوية وقادرة على تغطية العينين بمادة مطاطية طرية لا تسمح لتسلل الضوء. وتأتي بمختلف الأحجام، بسعر 31 دولاراً.

 

مشاركة مسند المقعد مع الشخص الجالس بجانبك هو من الأمور المزعجة والمحرجة أثناء السفر. لكن يهدف ابتكار "Arm Share" إلى إنهاء هذا "الصراع" على المسند من خلال توفير "طابق" إضافي للمسند، والسماح للمسافرين على جانبي المسند بوضع أيديهما. ومن المتوقع أن يصبح "Arm Share" متاحاً للبيع في صيف العام 2016 بـ 30 دولاراً. 

عن admin

شاهد أيضاً

أهم المعلومات عليك معرفتها عند التسوق خلال سفرك

سفاري نت – متابعات التسوق نشاط مرغوب من عدد كبير من المسافرين خلال رحلتهم السياحية، علمًا أن …